لعصابه/ حين تبدل الأرض غير الأرض؟! النهاه ولد أحمدو

يقاس مدى عراقة الأمم و رسوخ حضاراتها ، بحجم ما يتوارثه أجيالها من تراث مادي و معنوي عبر تاريخها ، كما أن درجة تعاطي هذه الأجيال مع تراثها ، حفظا و صيانة و نشرا ، يعكس مدى نضجها و ثقافتها و حتى احترامها لنفسها .
و يبقى التراث بشتى أصنافه خير رابط بين الحاضر و الماضي ، الأمر الذي لابد منه لاستشراف المستقبل الواعد .