سيدي الرئيس ، بلغنا في ولاية لعصابه من مصادر غير رسمية، أنكم ستقومون إن شاء الله بزيارتنا على غرار ما قمتم به لمختلف ولايات الوطن، و نعقد كثير الآمال على هذه الزيارة ، التي نرجو ان يتم إقرارها قريبا ، وذلك لأن الأوضاع المتردية التي يعيشها سكان هذه الولاية على كل الأصعدة ، جعلت وقوفكم عليها شخصيا ، أمرا مُلحا و مطلبا مُجمَعا عليه .
نشرت محكمة الحسابات الموقرة تقريرا عن 3 سنوات من تسيير العبد الفقير لوزارة الشؤون الاجتماعية والطفولة والأسرة، وأوردت المحكمة بصيغة تمريضية ردودنا المشفوعة بالوثائق معتبرة أنها مبررات غير كافية ...
ولاشك أن للمحكمة الموقرة كامل السلطة في تقديراتها، ولكن لنا معشر من طالتهم هذه الاتهامات حق التوضيح والرد مادامت ساحة الإعلام نقلت تلك الاتهامات إلى الرأي العام، لأن البياض قليل حمل للدنس..
شهدت ولاية لعصابه بعد نهاية موسم التساقطات هذا العام 10 حرائق في المراعي كان آخرها ما يحرق عشرات الكيلومترات حتى صباح هذا اليوم في أهم جيب رعوي على الإطلاق في الولاية هو "أجنكه.
السلطات الإدارية اتخذت موقفا متفرجا من هذه الحرائق أدهش الرأي العام، وصدم المتابعين، وحَارَ منه كل مراقب للشأن العام!
فوجئ الوسط الاكاديمي يوم الاربعاء باقالة الدكتور محمد محمود ولد سيد يحي من إدارة المعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية.وكان محل الاستغراب الشديد أن ولد سيدي يحي تدارك المؤسسة العريقة وأنقذها من وضع كارثي كادت تتردى اليه، فمنذ سنتين عمد المدير الباحث الى إعادة الاعتبار لشهادة المؤسسة بعد أن كاد يودي بها تلاعب السماسرة، حيث ضبط الامتحانات، وأصدر نظاما داخليا للمعهد وأنعش الحياة العلمية به من خلال التنظيم الدوري للندوات العلمية وإصدار المجلة العلمي
إلى الذين ماتوا مؤخرا، وما انفكوا يواصلون، حتى الآن، تخفيف محنة مُقامنا في هذه الدنيا: ديمي بنت سيداتي، سيداتي ولد آبه، مالو ولد محمادو، جده بنت أعمر ولد ديده، رقيّه بنت النانه، محمد ولد حمباره…
…………
مرة أخرى تطالعنا منصات التواصل الاجتماعي بعنصر صوتي للشيخ محمد ولد سيدي يحي حول الموقف من الغناء والفنانين رغم أنه في هذه الفترة يعتزل التدريس سنويا .
بدأت بواكير العمل الإعلامي الجهوي بولاية لعصابه مع بداية العقد الأول من هذا القرن (ال21) و كانت في ذلك سباقة على مستوى الولايات الداخلية، من خلال منتديات لعصابه اينفو و التي كان يديرها نخبة من أبناء مقاطعة كيفه المغتربين -أساسا- ، حيث تمكنت على مدى سنوات من مواكبة الشأن المحلي إبرازا للمقدرات و تسليطا للضوء على أهم مشاكل السكان.
تتجذر لدي قناعة أنه من داخل أسوار وزارة التهذيب من لا يريد لمفتشي التعليم الثانوي أن يكونوا..!
وقد كنت أحسب دائما أن أولئك الذين لا يريدون للكفاءة أن توجد، وللاستقلالية أن تتعزز في هذا القطاع هم من أولئك الذين اعتادوا على الرداءة والتسلط، واستفادوا باستمرار من الفساد والمحسوبية مع ضعفهم المهني، فمثل هؤلاء ليس في صالحهم يقينا أن توجد كفاءات في الوزارة ولا أن يوجد عمل مهني ولا إصلاح، فأي إصلاح يضر بمصالحهم.
اضطر أشهر مخرجي هوليوود الأميركي ستيفن سبيلبرغ، إلى تقديم اعتذاره «إزاء التراجع الكبير في أعداد أسماك القرش بعد نجاح فيلمه المعروف (الفك المفترس) (JAWS) الذي طُرح سنة 1975»، في إشارة إلى نقمة البعض على هذه السمكة الفتاكة.
